دعای روز سوم ماه رمضان: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
||
خط ۱۹: | خط ۱۹: | ||
فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِي ذلِكَ وَ إِنْ لَمْ أَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ، يا ذا الْعَرْشِ الْكَرِيمِ، وَ السُّلْطانِ الْعَظِيمِ، يا خَيْرَ مَنْ خَلَوْنا بِهِ وَحْدَنا، وَ يا خَيْرَ مَنْ أَشَرْنا إِلَيْهِ بِكَفِّنا. نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُلْهِمَنا الْخَيْرَ وَ تُعْطِيَناهُ، وَ أَنْ تَصْرِفَ عَنَّا الشَّرَّ وَ تَكْفِيَناهُ، وَ أَنْ تَدْحَرَ عَنَّا الشَّيْطانَ وَ تُبَعِّدَناهُ، وَ أَنْ تَرْزُقْنا الْفِرْدَوْسَ وَ تُحلَّناهُ، وَ أَنْ تَسْقِيَنا مِنْ حُوضِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ تُورِدَناهُ، وَ نَدْعُوكَ يا رَبَّنا تَضَرُّعاً وَ خِيفَةً، وَ رَغْبَةً وَ رَهْبَةً، وَ خَوْفاً وَ طَمَعاً، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ، وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ. | فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِي ذلِكَ وَ إِنْ لَمْ أَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ، يا ذا الْعَرْشِ الْكَرِيمِ، وَ السُّلْطانِ الْعَظِيمِ، يا خَيْرَ مَنْ خَلَوْنا بِهِ وَحْدَنا، وَ يا خَيْرَ مَنْ أَشَرْنا إِلَيْهِ بِكَفِّنا. نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُلْهِمَنا الْخَيْرَ وَ تُعْطِيَناهُ، وَ أَنْ تَصْرِفَ عَنَّا الشَّرَّ وَ تَكْفِيَناهُ، وَ أَنْ تَدْحَرَ عَنَّا الشَّيْطانَ وَ تُبَعِّدَناهُ، وَ أَنْ تَرْزُقْنا الْفِرْدَوْسَ وَ تُحلَّناهُ، وَ أَنْ تَسْقِيَنا مِنْ حُوضِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ تُورِدَناهُ، وَ نَدْعُوكَ يا رَبَّنا تَضَرُّعاً وَ خِيفَةً، وَ رَغْبَةً وَ رَهْبَةً، وَ خَوْفاً وَ طَمَعاً، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ، وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ. | ||
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ مَنْ عاذَ بِكَ مِنْكَ، وَ لَجَأَ إِلى عِزِّكَ، وَ اسْتَظَلَّ بِفَيْئِكَ وَ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ، وَ لَمْ يَثِقْ إِلَّا بِكَ، يا جَزِيلَ الْعَطايا، وَ يا فَكَّاك الأُسارى، أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي الْمُلِمَّاتِ، وَ أَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمَّاتِ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْعَلْ لِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً، وَ ارْزُقْنِي رِزْقاً واسِعاً بِما شِئْتَ، إِذا شِئْتَ، كَيْفَ شِئْتَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين.}} | اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ مَنْ عاذَ بِكَ مِنْكَ، وَ لَجَأَ إِلى عِزِّكَ، وَ اسْتَظَلَّ بِفَيْئِكَ وَ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ، وَ لَمْ يَثِقْ إِلَّا بِكَ، يا جَزِيلَ الْعَطايا، وَ يا فَكَّاك الأُسارى، أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي الْمُلِمَّاتِ، وَ أَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمَّاتِ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْعَلْ لِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً، وَ ارْزُقْنِي رِزْقاً واسِعاً بِما شِئْتَ، إِذا شِئْتَ، كَيْفَ شِئْتَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين.<ref>ابنطاووس، اقبال الاعمال، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۲۵۲.</ref>}} | ||
==منابع== | ==منابع== | ||
{{پانویس}} | {{پانویس}} |
نسخهٔ ۱۲ مارس ۲۰۲۳، ساعت ۱۱:۵۴
برای روز سوم ماه رمضان چه دعاهایی سفارش شده است؟
دعای مخصوصی برای روز سوم ماه رمضان ذکر شده است. علامه مجلسی (درگذشت ۱۱۱۰ق) در زاد المعاد این دعا را چنین نقل کرده:
« | اللَّهُمَ ارْزُقْنِي فِيهِ الذِّهْنَ وَ التَّنْبِيهَ وَ بَاعِدْنِي فِيهِ مِنَ السَّفَاهَةِ وَ التَّمْوِيهِ وَ اجْعَلْ لِي نَصِيباً مِنْ كُلِ خَيْرٍ تُنْزِلُ فِيهِ بِجُودِكَ يَا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ.[۱] | خدایا هوش و بیداری را روزىام کن و نادانى و گمراهى را من دور بدار. سود و فایده از هر خیری را برای من قرار بده. به بخشش خودت اى بخشندهترین بخشندگان. | » |
احمد مجتهدی تهرانی عالم و مدرس اخلاق در حوزه علمیه تهران تعبیر «تنبیه» در این دعا را به معنای بیدارشدن از غفلت دانسته است. او معتقد است انسانها در غفلت هستند و اگر بیدار شوند، لذت بسیار میبرند. بههمین جهت در ماه رمضان از خداوند درخواست میکنیم که از خواب غفلت بیدار گردیم.[۲] مجتهدی تهرانی یکی از کارهای خیر که از خداوند تقاضا دارد را روزه گرفتن دانسته و بههمین جهت باید از خدا خواست در ماه رمضان توفیق روزه داشته باشیم و مشکلی پیش نیاید.[۲]
برای روز و شب سوم ماه رمضان دعاهای دیگری نیز نقل شده است.[۳]
مـتـن |
---|
يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ، وَ يا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ، وَ يا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الْمَخْرَجُ إِلى رَوْحِ الْفَرَجِ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ، وَ تَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الْأَسْبابُ، وَ جَرى بِطاعَتِكَ الْقَضاءُ، وَ مَضَتْ عَلى إِرادَتِكَ الْأَشْياءُ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ، وَ بِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ. أَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمَّاتِ، وَ أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي الْمُلِمَّاتِ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها إِلَّا ما دَفَعْتَ، وَ لا يَنْكَشِفُ مِنْها إِلَّا ما كَشَفْتَ، وَ قَدْ نَزَلَ بِي يا رَبِّ ما قَدْ تَكَأَدنِي ثِقْلُهُ وَ أَلَمَّ بِي ما قَدْ بَهَظَنِي حَمْلُهُ، وَ بِقُدْرَتِكَ أَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ، وَ بِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ إِلَيَّ.
فَلا مُزْدِرَ لِما أَوْرَدْتَ، وَ لا مُورِدَ لِما أَصْدَرْتَ، وَ لا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ، وَ لا فاتِحَ لِما أَغْلَقْتَ، وَ لا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ، وَ لا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ، وَ لا مُعَسِّرَ لِما يَسَّرْتَ، وَ لا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ، وَ لا خاذِلَ لِمَنْ نَصَرْتَ. فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ افْتَحْ لِي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَوْلِكَ، وَ اكْسِرْ عَنِّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ، وَ أَنِلْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيما شَكَوْتُ، وَ أَذِقْنِي حَلاوَةَ الصُّنْعِ فِيما سَأَلْتُ، وَ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ فَرَجاً هَنِيئاً. وَ اجْعَلْ لِي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وحِيَّا، وَ لا تَشْغَلْنِي بِالاهْتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ وَ اسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ، فَقَدْ ضِقْتُ يا رَبِّ لِما نَزَلَ بِي ذَرْعاً، وَ امْتَلأْتُ بِما حَدَثَ عَلَيَّ هَمّاً، وَ أَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنِيتُ بِهِ، وَ دَفْعِ ما وَقَعْتُ فِيهِ. فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِي ذلِكَ وَ إِنْ لَمْ أَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ، يا ذا الْعَرْشِ الْكَرِيمِ، وَ السُّلْطانِ الْعَظِيمِ، يا خَيْرَ مَنْ خَلَوْنا بِهِ وَحْدَنا، وَ يا خَيْرَ مَنْ أَشَرْنا إِلَيْهِ بِكَفِّنا. نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُلْهِمَنا الْخَيْرَ وَ تُعْطِيَناهُ، وَ أَنْ تَصْرِفَ عَنَّا الشَّرَّ وَ تَكْفِيَناهُ، وَ أَنْ تَدْحَرَ عَنَّا الشَّيْطانَ وَ تُبَعِّدَناهُ، وَ أَنْ تَرْزُقْنا الْفِرْدَوْسَ وَ تُحلَّناهُ، وَ أَنْ تَسْقِيَنا مِنْ حُوضِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ تُورِدَناهُ، وَ نَدْعُوكَ يا رَبَّنا تَضَرُّعاً وَ خِيفَةً، وَ رَغْبَةً وَ رَهْبَةً، وَ خَوْفاً وَ طَمَعاً، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ، وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ مَنْ عاذَ بِكَ مِنْكَ، وَ لَجَأَ إِلى عِزِّكَ، وَ اسْتَظَلَّ بِفَيْئِكَ وَ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ، وَ لَمْ يَثِقْ إِلَّا بِكَ، يا جَزِيلَ الْعَطايا، وَ يا فَكَّاك الأُسارى، أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي الْمُلِمَّاتِ، وَ أَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمَّاتِ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْعَلْ لِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً، وَ ارْزُقْنِي رِزْقاً واسِعاً بِما شِئْتَ، إِذا شِئْتَ، كَيْفَ شِئْتَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين.[۴] |
منابع
- ↑ مجلسی، محمد باقر، زاد المعاد (مفتاح الجنان)، محقق و مصحح: اعلمی، علاء الدین، بیروت، موسسة الأعلمی للمطبوعات، ۱۴۲۳ق، ص۱۴۴.
- ↑ ۲٫۰ ۲٫۱ «شرح دعای روز اول ماه رمضان از آیت الله مجتهدی» پایگاه ضیاء الصالحین، تاریخ بازدید:۱۳ اسفند ۱۴۰۱ش.
- ↑ ابنطاووس، علی بن موسی، اقبال الاعمال، گردآورنده: آخوندی، محمد، تهران، دار الکتب الإسلامیة، چاپ دوم، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۲۵۲.
- ↑ ابنطاووس، اقبال الاعمال، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۲۵۲.