|
|
(۳۲۴ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد) |
خط ۱: |
خط ۱: |
| ==شهادت==
| | {{شروع متن}} |
| {{نوشتار اصلی|شهادت حضرت فاطمه}} | | {{سوال}} |
| قَالَ: مَاتَتْ فَاطِمَةُ ع مَا بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَ الْعِشَاءِ.
| | عدةالداعی از کیست و چه محتوایی دارد؟ |
| ==غسل و نماز==
| | {{پایان سوال}} |
| و أوصت عليا زوجها أن يغسلها، فغسلها و أعانته أسماء بنت عميس<ref>تاريخ اليعقوبى، ج2، ص 115.</ref>
| | {{پاسخ}} |
|
| |
|
| وَ تَوَلَّى أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ غُسْلَهَا.<ref>إعلام الورى بأعلام الهدى (ط - القديمة)، النص، ص: 152</ref>
| | عدة الداعی و نجاح الساعی |
| | {{جعبه اطلاعات کتاب |
| | | عنوان = |
| | | تصویر =عدة الداعی.jpg |
| | | اندازه تصویر = |
| | | توضیح_تصویر = |
| | | نامهای دیگر = |
| | | نویسنده = |
| | | تاریخ نگارش = |
| | | موضوع =دعا |
| | | سبک = |
| | | زبان =عربی |
| | | ویراستار = |
| | | به تصحیح = |
| | | به کوشش = |
| | | تصویرگر = |
| | | طراح جلد = |
| | | تعداد جلد = |
| | | تعداد صفحات = |
| | | قطع = |
| | | مجموعه = |
| | | ترجمه به دیگر زبانها= |
| | | ناشر = |
| | | محل نشر = |
| | | تاریخ نشر = |
| | | نوبت چاپ = |
| | | شمارگان = |
| | | شابک = |
| | | نوع رسانه = |
| | | وبسایت ناشر = |
| | | نام کتاب = <!-- نام کتاب به زبان فارسی --> |
| | | مترجم = <!-- مترجم به فارسی --> |
| | | مشخصات نشر = <!-- مشخصات نشر در زبان فارسی --> |
| | | نسخه الکترونیکی = |
| | }} |
|
| |
|
| أَنَّ عَلِيّاً ع غَسَّلَ امْرَأَتَهُ فَاطِمَةَ ع بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ ص.<ref>قرب الإسناد (ط - الحديثة)، متن، ص: 88</ref>
| | از تألیفات نفیس و مهم است. مولف در این نوشتار از روشی استفاده کرده که میان نویسندگان آن زمان رواج نداشته است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۳.</ref>{{درگاه|حوزه و روحانیت}} |
| | [[پرونده:ترجمه عده الداعی.jpg|راست|بندانگشتی|276x276پیکسل|آیین بندگی و نیایش (ترجمه کتاب عدة الداعی)]] |
|
| |
|
| فَكُنْ مَعَ النِّسْوَةِ فِيمَن يُغَسِّلُنِي؛ تو با زنان بدن مرا غسل بده<ref>دلائل الإمامة (ط - الحديثة)، ص: 133</ref>
| |
|
| |
|
| وَ قَالَتْ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ أَوْصَتْ إِلَيَّ فَاطِمَةُ أَلَّا يُغَسِّلَهَا إِذَا مَاتَتْ إِلَّا أَنَا وَ عَلِيٌّ فَأَعَنْتُ عَلِيّاً عَلَى غُسْلِهَا.<ref name=":0">مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج3، ص: 364</ref>
| | ابوالعباس احمد بن محمد بن فهد الاسدی الحلی الکربلایی که در شهر حله در عراق متولد شد. او را از بزرگترین مراجع شیعه دانستند که در شهر کربلا بروز پیدا کرد.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۵.</ref> او از اساتیدی مانند شهید اول درس خواند و شاگردانی را نیز تربیت کرد. بیش از بیست اثر به تألیف او وجود دارد که کتاب عدة الداعی و نجاح الساعی از جمله آنها است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۸.</ref> |
|
| |
|
| كِتَابِ الْبَلاذِرِيِ إِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع غَسَّلَهَا مِنْ مَعْقِدِ الْإِزَارِ وَ إِنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ عُمَيْسٍ غَسَّلَتْهَا مِنْ أَسْفَلِ ذَلِكَ<ref name=":0" />
| | او در سال ۸۴۱ قمری در شهر کربلا وفات یافت.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۹.</ref> |
|
| |
|
| صَلَّى عَلَيْهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ ع وَ عَمَّارٌ وَ مِقْدَادُ وَ عَقِيلٌ وَ الزُّبَيْرُ وَ أَبُو ذَرٍّ وَ سَلْمَانُ وَ بُرَيْدَةُ وَ نَفَرٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ فِي جَوْفِ اللَّيْل<ref>إعلام الورى بأعلام الهدى (ط - القديمة)، النص، ص: 152</ref>
| | {{کتابهای دعا و زیارت}} |
|
| |
|
| فَقَدَّمَ الْعَبَّاسَ فَصَلَّى عَلَيْهَا وَ دَفَنُوهَا<ref>كتاب سليم بن قيس الهلالي، ج2، ص: 870</ref>
| | و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref> |
|
| |
|
| ==تشییع==
| | مؤلف در مقدمه کتاب مینویسد چون مناجات با خداوند وسیله نجات و کلید عطاست و اینکه برای اجابت دعا اسباب و خصوصیاتی است، به تألیف این اثر روی آورده و آن را «عدّه الداعی و نجاح الساعی» نام نهاده است.<ref>حلی، عدة الداعی، ص۸.</ref> |
| أُوصِيكَ يَا ابْنَ عَمِّ أَنْ تَتَّخِذَ لِي نَعْشاً فَقَدْ رَأَيْتُ الْمَلَائِكَةَ صَوَّرُوا صُورَتَهُ فَقَالَ لَهَا صِفِيهِ لِي فَوَصَفَتْهُ فَاتَّخَذَهُ لَهَا<ref>روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة)، ج1، ص: 151</ref>
| |
|
| |
|
| وَ اجْتَمَعَ النَّاسُ فَجَلَسُوا وَ هُمْ يَضِجُّونَ وَ يَنْتَظِرُونَ أَنْ تُخْرَجَ الْجِنَازَةُ فَيُصَلُّونَ عَلَيْهَا وَ خَرَجَ أَبُو ذَرٍّ وَ قَالَ انْصَرِفُوا فَإِنَّ ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ ص قَدْ أُخِّرَ إِخْرَاجُهَا فِي هَذِهِ الْعَشِيَّةِ فَقَامَ النَّاسُ وَ انْصَرَفُوا فَلَمَّا أَنْ هَدَأَتِ الْعُيُونُ وَ مَضَى شَطْرٌ مِنَ اللَّيْلِ أَخْرَجَهَا عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ ع وَ عَمَّارٌ وَ الْمِقْدَادُ وَ عَقِيلٌ وَ الزُّبَيْرُ وَ أَبُو ذَرٍّ وَ سَلْمَانُ وَ بُرَيْدَةُ وَ نَفَرٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ وَ خَوَاصُّهُ صَلَّوْا عَلَيْهَا وَ دَفَنُوهَا فِي جَوْفِ اللَّيْلِ<ref>روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة)، ج1، ص: 152</ref>
| | و فيها مقدمة و ستة أبواب. أما المقدمة ففي تعريف الدعاء و الترغيب فيه<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref> |
|
| |
|
| عباس: فَاجْمَعْ أَنَا لَكَ الْفِدَاءُ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارَ حَتَّى يُصِيبُوا الْأَجْرَ فِي حُضُورِهَا وَ الصَّلَاةَ عَلَيْهَا وَ فِي ذَلِكَ جَمَالٌ لِلدِّينِ فَقَالَ عَلِيٌّ ... وَ أَنَا أَسْأَلُكَ يَا عَمِّ أَنْ تَسْمَحَ لِي بِتَرْكِ مَا أَشَرْتَ بِهِ فَإِنَّهَا وَصَّتْنِي بِسَتْرِ أَمْرِهَا<ref>الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 156</ref>
| | و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref> |
|
| |
|
| عَنْهُ ع أَنَّ فَاطِمَةَ كُفِّنَتْ فِي سَبْعَةِ أَثْوَابٍ<ref>بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج43، ص: 201</ref>.
| | عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 341 |
|
| |
|
| تعداد افرادی که از محل دفن اطلاع یافتند کمتر از افرادی است که بر جنازه آن حضرت نماز خواندند. شَهِدَ دَفْنَهَا سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ وَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ.<ref>بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج43، ص: 200</ref>
| | الباب الأول في الحث على الدعاء و يبعث عليه العقل و النقل |
|
| |
|
| قَالَتْ أُوصِيكَ أَنْ لَا يَشْهَدَ أَحَدٌ جِنَازَتِي مِنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ ظَلَمُونِي وَ أَخَذُوا حَقِّي فَإِنَّهُمْ عَدُوِّي وَ عَدُوُّ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ لَا تَتْرُكُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ وَ لَا مِنْ أَتْبَاعِهِمْ<ref name=":1">روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة)، ج1، ص: 151</ref>
| | الباب الثاني في أسباب الإجابة |
|
| |
|
| ادْفِنِّي فِي اللَّيْلِ إِذَا هَدَأَتِ الْعُيُونُ وَ نَامَتِ الْأَبْصَارُ<ref name=":1" />
| | الباب الثاني في أسباب الإجابة |
| ==تدفین==
| |
| وَ عَفَا عَلَى مَوْضِعِ قَبْرِهَا؛ و موضع قبر مقدّسش را محو نمود.
| |
|
| |
|
| دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ)، وَ عَفَى عَلَى مَوْضِعِ قَبْرِهَا بِيَدِه
| | الباب الرابع في كيفية الدعاء |
|
| |
|
| دَفَنَهَا فِي الْبَقِيعِ
| | الباب الخامس فيما ألحق بالدعاء و هو الذكر |
|
| |
|
| سُئِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع عَنْ عِلَّةِ دَفْنِهِ لِفَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ ص لَيْلًا فَقَالَ إِنَّهَا كَانَتْ سَاخِطَةً عَلَى قَوْمٍ كَرِهَتْ حُضُورَهُمْ جِنَازَتَهَا
| | الباب السادس في تلاوة القرآن |
|
| |
|
| أَمَّا مَوْضِعُ قَبْرِهَا فَاخْتُلِفَ فِيهِ فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا إِنَّهَا دُفِنَتْ بِالْبَقِيعِ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّهَا دُفِنَتْ فِي بَيْتِهَا فَلَمَّا زَادَتْ بَنُو أُمَيَّةَ فِي الْمَسْجِدِ صَارَتْ فِي الْمَسْجِدِ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّهَا دُفِنَتْ فِيمَا بَيْنَ الْقَبْرِ وَ الْمِنْبَرِ<ref>إعلام الورى بأعلام الهدى (ط - القديمة)، النص، ص: 152</ref> - و القول الأول بعيد و القولان الآخران أشبه و أقرب إلى الصواب فمن استعمل الاحتياط في زيارتها زارها في المواضع الثلاثة.<ref>إعلام الورى بأعلام الهدى (ط - القديمة)، النص، ص: 152</ref>
| | خاتمة الكتاب في أسماء الله الحسنى |
|
| |
|
| بلغني أن فاطمة دفنت في هذا البيت في دار عقيل مما يلي دار الجحشيين<ref> تاريخالطبري،ج11،ص:599</ref>
| | از این کتاب ترجمههای مختلفی نیز صورت گرفته است. |
| | | ==منابع== |
| ِ وَ سَوَّى عَلِيٌّ حَوَالَيْهَا قُبُوراً مُزَوَّرَةً مِقْدَارَ سَبْعَةٍ حَتَّى لَا يُعْرَفَ قَبْرُهَا
| | {{پانویس|۲}} |
| | | {{شاخه |
| ==وقایع پس از دفن== | | | شاخه اصلی = حدیث |
| سَوَّى عَلِيٌّ ع حَوَالَيْهَا قُبُوراً مُزَوَّرَةً مِقْدَارَ سَبْعَةٍ حَتَّى لَا يُعْرَفَ قَبْرُهَا وَ قَالَ بَعْضُهُمْ مِنَ الْخَوَاصِّ قَبْرُهَا سُوِّيَ مَعَ الْأَرْضِ مُسْتَوِياً فَمَسَحَ مَسْحاً سَوَاءً مَعَ الْأَرْضِ حَتَّى لَا يُعْرَفَ مَوْضِعُهُ.
| | | شاخه فرعی۱ = دعا |
| | | | شاخه فرعی۲ = کتابهای دعا |
| وَ جَدَّدَ أَرْبَعِينَ قَبْراً فَاسْتُشْكِلَ عَلَى النَّاسِ قَبْرُهَا فَأَصْبَحَ النَّاسُ وَ لَامَ بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَ قَالُوا إِنَّ نَبِيَّنَا ص خَلَّفَ بِنْتاً وَ لَمْ نَحْضُرْ وَفَاتَهَا وَ الصَّلَاةَ عَلَيْهَا وَ دَفْنَهَا وَ لَا نَعْرِفُ قَبْرَهَا فَنَزُورَهَا فَقَالَ مَنْ تَوَلَّى الْأَمْرَ هَاتُوا مِنْ نِسَاءِ الْمُسْلِمِينَ مَنْ تَنْبُشُ هَذِهِ الْقُبُورَ حَتَّى نَجِدَ فَاطِمَةَ ع فَنُصَلِّيَ عَلَيْهَا وَ نَزُورَ قَبْرَهَا فَبَلَغَ ذَلِكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع فَخَرَجَ مُغْضَباً قَدِ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَ قَدْ تَقَلَّدَ سَيْفَهُ ذَا الْفَقَارِ حَتَّى بَلَغَ الْبَقِيعَ وَ قَدِ اجْتَمَعُوا فِيهِ فَقَالَ ع لَوْ نَبَشْتُمْ قَبْراً مِنْ هَذِهِ الْقُبُورِ لَوَضَعْتُ السَّيْفَ فِيكُمْ فَتَوَلَّى الْقَوْمُ عَنِ الْبَقِيعِ.
| | | شاخه فرعی۳ = |
| | | }} |
| فَلَمَّا أَصْبَحَ النَّاسُ أَقْبَلَ أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ وَ النَّاسُ يُرِيدُونَ الصَّلَاةَ عَلَى فَاطِمَةَ ع فَقَالَ الْمِقْدَادُ قَدْ دَفَنَّا فَاطِمَةَ الْبَارِحَةَ فَالْتَفَتَ عُمَرُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ لَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّهُمْ سَيَفْعَلُونَ قَالَ الْعَبَّاسُ إِنَّهَا أَوْصَتْ أَنْ لَا تُصَلِّيَا عَلَيْهَا فَقَالَ عُمَرُ لَا تَتْرُكُونَ يَا بَنِي هَاشِمٍ حَسَدَكُمُ الْقَدِيمَ لَنَا أَبَداً إِنَّ هَذِهِ الضَّغَائِنَ الَّتِي فِي صُدُورِكُمْ لَنْ تَذْهَبَ وَ اللَّهِ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْبُشَهَا فَأُصَلِّيَ عَلَيْهَا فَقَالَ عَلِيٌّ ع وَ اللَّهِ لَوْ رُمْتَ ذَاكَ يَا ابْنَ صُهَاكَ لَا رَجَعَتْ
| | {{تکمیل مقاله |
| إِلَيْكَ يَمِينُكَ لَئِنْ سَلَلْتُ سَيَفِي لَا غَمَدْتُهُ دُونَ إِزْهَاقِ نَفْسِكَ فَانْكَسَرَ عُمَرُ وَ سَكَتَ
| | | شناسه = |
| | | | تیترها = |
| ==برای جعبه نقل قول== | | | ویرایش = |
| َ فَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ ص ثُمَّ قَالَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَنِّي وَ السَّلَامُ عَلَيْكَ عَنِ ابْنَتِكَ وَ زَائِرَتِكَ وَ الْبَائِتَةِ فِي الثَّرَى بِبُقْعَتِكَ وَ الْمُخْتَارُ اللَّهُ لَهَا سُرْعَةَ اللَّحَاقِ بِكَ قَلَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَنْ صَفِيَّتِكَ صَبْرِي وَ عَفَا عَنْ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ تَجَلُّدِي إِلَّا أَنَّ فِي التَّأَسِّي لِي بِسُنَّتِكَ فِي فُرْقَتِكَ مَوْضِعَ تَعَزٍّ فَلَقَدْ وَسَّدْتُكَ فِي مَلْحُودَةِ قَبْرِكَ وَ فَاضَتْ نَفْسُكَ بَيْنَ نَحْرِي وَ صَدْرِي بَلَى وَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لِي أَنْعَمُ الْقَبُولِ إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ قَدِ اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ وَ أُخِذَتِ الرَّهِينَةُ وَ أُخْلِسَتِ الزَّهْرَاءُ فَمَا أَقْبَحَ الْخَضْرَاءَ وَ الْغَبْرَاءَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ وَ أَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ وَ هَمٌّ لَا يَبْرَحُ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ اللَّهُ لِي دَارَكَ الَّتِي أَنْتَ فِيهَا مُقِيمٌ كَمَدٌ مُقَيِّحٌ وَ هَمٌّ مُهَيِّجٌ سَرْعَانَ مَا فَرَّقَ بَيْنَنَا وَ إِلَى اللَّهِ أَشْكُو وَ سَتُنْبِئُكَ ابْنَتُكَ بِتَظَافُرِ أُمَّتِكَ عَلَى هَضْمِهَا فَأَحْفِهَا السُّؤَالَ وَ اسْتَخْبِرْهَا الْحَالَ فَكَمْ مِنْ غَلِيلٍ مُعْتَلِجٍ بِصَدْرِهَا لَمْ تَجِدْ إِلَى بَثِّهِ سَبِيلًا وَ سَتَقُولُ وَ يَحْكُمُ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ
| | | لینکدهی = |
| يا رسول اللَّه! سلام من و سلام دخترت فاطمه بر تو باد، همان دخترت كه بزيارت تو آمده و در بقعه تو خوابيده و خدا خواست بسرعت بتو ملحق شود.
| | | ناوبری = |
| يا رسول اللَّه! از فراق دختر برگزيده تو صبر و شكيبائى من قليل و اندك شده، قدرت من از دورى بزرگترين زنان يعنى فاطمه اطهر ضعيف گرديد، ولى براى مفارقت تو تأسى نمودن موجب تسليت من خواهد شد. من تو را بدست خود بخاك سپردم، در صورتى كه جان مقدس تو در گلو و سينه من بود. آرى آنچه كه در قرآن است مىپذيرم و ميگويم:
| | | نمایه = |
| إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ يا رسول اللَّه! آن امانتى را كه بمن دادى پس گرفته شد! سپرده باز گرفته شد! فاطمه زهراء را بردى، يا رسول اللَّه! چقدر اين آسمان سبز و زمين غبار آلود در نظر من تيره و تار است!! غم و اندوه من هميشگى گرديده! شب من با بيخوابى ميگذرد! اين غم از قلب من خارج نميشود تا آن موقعى كه خدا مرا در آن خانهاى كه تو در آن هستى وارد نمايد! در دلم دردى است كه آن را جريحه دار ميكند هم و غمى است تحريككننده! چه زود بود كه بين ما جدائى افتاد!! من درد دل خود را براى خدا ميگويم.
| | | تغییر مسیر = |
| دخترت بزودى تو را از اينكه امت تو متحد شدند و حق او را پايمال نمودند آگاه خواهد كرد! جريان را از فاطمهات جويا شو و شرح حال را از وى بخواه! چه غم و غصههائى كه در دل او جاى گزين شدند! و نميتوانست براى كسى درد دل كند. وى همه آنها را براى تو خواهد گفت. خدا كه بهترين حكمكنندگان است حكم خواهد كرد.
| | | ارجاعات = |
| | | بازبینی = |
| | | تکمیل = |
| | | اولویت = |
| | | کیفیت = |
| | }} |
| | {{پایان متن}} |
سؤال
عدةالداعی از کیست و چه محتوایی دارد؟
عدة الداعی و نجاح الساعی
|
اطلاعات کتاب |
---|
موضوع | دعا |
---|
زبان | عربی |
---|
از تألیفات نفیس و مهم است. مولف در این نوشتار از روشی استفاده کرده که میان نویسندگان آن زمان رواج نداشته است.[۱]
آیین بندگی و نیایش (ترجمه کتاب عدة الداعی)
ابوالعباس احمد بن محمد بن فهد الاسدی الحلی الکربلایی که در شهر حله در عراق متولد شد. او را از بزرگترین مراجع شیعه دانستند که در شهر کربلا بروز پیدا کرد.[۲] او از اساتیدی مانند شهید اول درس خواند و شاگردانی را نیز تربیت کرد. بیش از بیست اثر به تألیف او وجود دارد که کتاب عدة الداعی و نجاح الساعی از جمله آنها است.[۳]
او در سال ۸۴۱ قمری در شهر کربلا وفات یافت.[۴]
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.[۵]
مؤلف در مقدمه کتاب مینویسد چون مناجات با خداوند وسیله نجات و کلید عطاست و اینکه برای اجابت دعا اسباب و خصوصیاتی است، به تألیف این اثر روی آورده و آن را «عدّه الداعی و نجاح الساعی» نام نهاده است.[۶]
و فيها مقدمة و ستة أبواب. أما المقدمة ففي تعريف الدعاء و الترغيب فيه[۷]
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.[۸]
عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 341
الباب الأول في الحث على الدعاء و يبعث عليه العقل و النقل
الباب الثاني في أسباب الإجابة
الباب الثاني في أسباب الإجابة
الباب الرابع في كيفية الدعاء
الباب الخامس فيما ألحق بالدعاء و هو الذكر
الباب السادس في تلاوة القرآن
خاتمة الكتاب في أسماء الله الحسنى
از این کتاب ترجمههای مختلفی نیز صورت گرفته است.
منابع
- ↑ میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب عدّة الداعي ونجاح الساعي»، ص۹۳.
- ↑ میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب عدّة الداعي ونجاح الساعي»، ص۹۵.
- ↑ میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب عدّة الداعي ونجاح الساعي»، ص۹۸.
- ↑ میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب عدّة الداعي ونجاح الساعي»، ص۹۹.
- ↑ عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12
- ↑ حلی، عدة الداعی، ص۸.
- ↑ عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12
- ↑ عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12